العلامة التجارية Things To Know Before You Buy
وفي هذا الحيّز الافتراضي، تشكّل حماية العلامات خطوة أساسية لأصحابها، ولا بدّ من اعتماد استراتيجية قانونية استعداداً لخوض غمار هذا المجال الماورائي الجديد.
استخدم علامتك التجارية وإلا فقدتها: يجب استخدام العلامات التجارية بشكل صحيح، ويجب أن يكون ذلك الاستخدام مُوثَّقاً توثيقاً جيداً لأنك ربما تحتاج إلى ذلك في أي نزاع ينشأ لاحقاً بشأن العلامة التجارية. وقد يتسبب ذلك في مشكلات كثيرة في الحياة اليومية.
وغالباً ما يختار المستهلكون علامة تجارية مألوفة لديهم مقابل علامة تجارية لم يسمعوا عنها من قبل.
وصحيح أن هذه الطلبات لا يزال ينبغي لها أن تُدرس بعناية، لكن تتوسّم فيها ملامح سبل محتملة لإنجاز تسجيل العلامات التجارية في سياق السلع الافتراضية.
التجارة والتجارة الإلكترونية كل الأنشطة الرئيسية ريادة الأعمال التجارة والتجارة الإلكترونية العلامة التجارية وأهميتها في قرار الشراء - الفرق بين العلامة التجارية والمنتج
يمكن أن يميّز مفهوم العلامات التجارية القوي الشركة ومنتجاتها وخدماتها، وأن يزيد من مصداقيتها لدى المستهلكين.
إن للعلامة التجارية وظيفة هامة وأساسية وهي تمييز النشاط التجاري عن غيره من الأنشطة الأخرى، وحمايته من الناحية القانونية.
حماية العلامات، وسائر حقوق الملكية الصناعية في الرموز، على الإنترنت
صورة العلامة التجارية: هي تصوّر العملاء للعلامة التجارية، وهي في الأساس الطريقة التي يعرف بها المستهلك هذه العلامات التجارية.
هذا رابط خارجي سيقوم بتوجيهك إلى موقع خارج موقع وزارة الاقتصاد. هل ترغب في الاستمرار؟ استمرار إلغاء
تصنيف نيس عبارة عن نظام دولي يُستخدم لتصنيف السلع والخدمات لأغراض تسجيل العلامات.
يجب ألا تكون علامتك وصفية للسلع و/أو الخدمات التي تريد حمايتها بموجب العلامة؛
وبعد البحث في أهم اثر لهذه الحماية وهو التعويض والتطرق إلى أساسه وعناصره وكيفية تقديره فقد مقالات العلامة التجارية أثار غرابتنا ما وقع فيه المشرع العراقي من خلل لدى إيراده عناصر جديدة للتعويض تتمثل بتعويض مناسب يعوض خسارة صاحب الحق بسبب التعدي إضافة إلى الأرباح التي جناها المحكوم عليه من جريمته وكأنه بذلك يخلق أسس ومعايير جديدة للتعويض تتنافى مع قواعد العدالة وتتعارض مع أهم أهداف المسؤولية المدنية وهي معادلة التعويض بالضرر إضافة إن إدخاله لعنصر التعويض المتمثل بما حققه المعتدي من أرباح يجعل منه قد اتخذ الخطأ معياره الأساسي لتقدير التعويض وليس عنصر الضرر لصاحب العلامة محل الاعتداء وفق ما استقرت عليه الأحكام العامة للمسؤولية المدنية إضافة لذلك انه ذهب بإتجاه مغاير لقواعد التعويض عند حصر التعويض بالخسارة المادية متجاهلاً ما أصاب المتضرر من أضرار معنوية والتي قد تنعكس بشكل أو بأخر إلى أضرار مادية ملموسة مما كان الأجدر أن تترك مسألة التعويض للقواعد العامة للسمؤولية المدنية كما في سائر الحقوق الأخرى وأسوة بما ذهب إليه كلاً من التشريع المصري والأردني .